عاجل.. التحالف يتوعد بقصف هذا المكان ويمهل “المدنيين” حتى الـ12 منتصف الليل وجماعة الحوثي ترد

أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، مساء اليوم الأحد، عزمه على استهداف ما اعتبره “معسكرا”، تتواجد فيه شاحنات تابعة للمواطنين في محافظة البيضاء.

وطالب التحالف، على لسان المتحدث الرسمي باسمه العميد تركي المالكي، من المدنيين إخلاء ما أسماه معسكر السوادية بمحافظة البيضاء “فوراً، وإخراج الشاحنات قبل الـ 12 منتصف الليل بتوقيت صنعاء”.

في المقابل، دعت جماعة الحوثي، بحسب وسائل إعلام موالية لها، “الأمم المتحدة ووسائل الإعلام إلى زيارة جمارك السوادية بمحافظة البيضاء للتحقق من خلوه من أي نشاط عسكري كما يدعي التحالف ويهدد بقصفه”.

تطور خطير في سير المعارك العسكرية في مأرب الحوثي يفاجئ الشرعية بطائرات مروحية تدخل خط المواجهة

أفادت مصادر إعلام محلية عن تطور لافت وخطير في سير المعارك العسكرية الشرسة الدائرة على مشارف مدينة مأرب بين الجيش الوطني المسنود بقوات التحالف ومقاتلي الحوثي عقب ادخال قوات الحوثي لطائرة هيلوكبتر في جبهات القتال .
وأكد الصحفي مراد السعيدي ادخال الحوثيين طائرة هيلوكبتر في جبهات القتال في مأرب.
ونشر السعيدي مقطعي فيديو للحظة قصف طائرة هيلوكبتر تابعة للحوثيين لمواقع قوات الجيش الوطني في محافظة مأرب.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها الحوثيين الطائرات الهيلوكبتر في معاركهم  ضد القوات الحكومية في جبهات القتال المختلفة.

لواء عسكري “يختفي” بالكامل من أرض المعركة قرب مدينة مأرب

اختفى لواء عسكري كامل من قوات هادي،اليوم السبت، من أرض المعركة، على أسوار مدينة مأرب، وسط اليمن.

وأكدت مصادر عسكرية أن لواء المجد التابع “للشرعية”، تلاشى بالكامل تحت نيران قوات الحوثيين وضرباتها الصاروخية والمدفعية، بمناطق تمركزه في البلق الشرقي والأوسط، جنوبي المدينة.

جاء ذلك بعد ساعات قليلة من مقتل قائد اللواء، العميد هلال مشبب الخالدي.

وأوضحت أن معظم أفراد لواء المجد سقطوا بين قتيل وجريح وأسير، خلال مواجهات عنيفة مع الحوثيين، فيما فر من تبقى منهم من مواقعهم.

وكان التحالف قد عزز فصائله في مأرب، بلواء المجد الذي تم استقدامه من الحدود السعودية، لإيقاف تقدم قوات الحوثي باتجاه المدينة.

وتشهد جبهات محيط مدينة مأرب، معارك طاحنة بين قوات هادي والإصلاح، وقوات الحوثيين، وسط استمرار الأخيرة بالتقدم بإتجاه أحياء المدينة، من ثلاثة محاور.

مغامرة عفاشية لأسقاط 4 محافظات من الداخل (تفاصيل حصرية)

كشفت مصادر سياسية متطابقة في الشرعية اليمنية، عن تفاصيل مخطط يجري تنفيذه منذ اشهر، لإعادة نظام عفاش بإسقاط محافظات مربع الشمال (تعز، اب، ذمار، صنعاء) من الداخل بالتزامن، ومباركة ودعم كامل من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، عسكريا وماديا وسياسيا واعلاميا.

وأفادت المصادر السياسية، أن “جناح الرئيس السابق علي صالح عفاش في المؤتمر الشعبي في الداخل والخارج، سياسيين وعسكريين ومشايخ، وضع خطة متكاملة لاسقاط الحوثيين والشرعية أو من يسمونهم الاخوان في إشارة منهم لتجمع الاصلاح، في كل من محافظات تعز وإب وذمار وصنعاء”.

موضحة أن “الخطة اشرفت على اعدادها المخابرات الاماراتية، وجرى اقناع الجانب السعودي بدعمها، ضمن توجه منح نظام عفاش فرصة اخرى وتجديد الثقة فيه، ودعمه لاثبات فاعليته واعادته إلى واجهة المشهد وتسليمه الزمام في اليمن سياسيا واداريا وعسكريا، بموافقة دول كبرى بمجلس الامن”.

وذكرت المصادر السياسية في الشرعية اليمنية، أن “الجانب التحشيدي لقيادات وقواعد المؤتمر الشعبي أوكل لامين عام المؤتمر في الداخل، غازي الاحول ورؤساء الدوائر الموالين له، بوصفه حلقة الوصل بين مختلف اجنحة عفاش في المؤتمر بكل من ابوظبي والرياض ومصر، بقيادة احمد علي عفاش”.

مؤكدة أن “تنفيذ الخطة، بدأ منذ قرابة اربعة أشهر بلملمة صفوف جناح عفاش وقياداته السياسية والعسكرية والامنية والادارية والقبلية، والتحشيد لقطاعي الشباب والمرأة، وتدشين الجيش الالكتروني لعفاش حملة واسعة على منصات ووسائط التواصل الاجتماعي تحت هاشتاق رئيسي #المؤتمرمستقبلوطن”.

وأضافت المصادر: أن “المهمة العسكرية أوكلت لطارق عفاش، قائد قوات ما يسمى المقاومة الوطنية حراس الجمهورية، وشرع في تنفيذها عبر الانسحاب من مديريات ومدينة الحديدة، واعادة انتشار قواته والوية العمالقة الجنوبية والمقاومة التهامية الخاضعة له، باتجاه السيطرة على ريف تعز ومفرق العدين”.

منوهة بأن “اعلان قوات طارق والقوات المشتركة في الساحل الغربي انسحابها من مديريات ومدينة الحديدة، تم لتنفيذ ما سمته عملية القوس الذهبي باتجاه السيطرة على مديرية مقبنة وريف تعز الجنوبي ومفرق العدين والتقدم باتجاه محافظة اب، ومنها إلى محافظة ذمار، بالتنسيق مع قيادات محلية بكل منها”.

وفي هذا السياق، أوضحت المصادر أن “طارق نسق مع محافظ تعز القيادي المؤتمري نبيل شمسان، ووكلاء المحافظة وبصورة خاصة عارف جامل، وقادة الوية عسكرية وضباط أمن، سابقين أو جرى تغييرهم عقب بدء الحرب، وظلت على تواصل مباشر مع طارق وشقيقه عمار، وكيل جهاز الامن القومي سابقا”.

مشيرة إلى أن “عمار عفاش، شكل خلايا اغتيالات وتصفيات لقيادات الشرعية التي يسمونها الاخوان، وقد بدأت نشاطها بصورة مكثفة منذ اشهر، وطالت عملياتها قيادات عسكرية وأخرى في المقاومة الشعبية، ليس اخرهم ضياء الحق الاهدل”. ونوهت بـ “لقاء طارق مع سلطان البركاني، لضمان العشرات من مشايخ تعز”.

وفي محافظة إب، ذكرت المصادر السياسية في الشرعية، بين ابرز القيادات المشاركة في تنفيذ الخطة، “الشيخ حزام فاضل عضو مجلس النواب وأحد كبار مشايخ العود، ونجله الشيخ عقيل فاضل رئيس فرع المؤتمر في اب، وخاله احمد سيف فاضل، قائد اللواء الاول حراس جمهورية، والقيادي المؤتمري النائب علي الزنم”.
 

مشيرة إلى أن “الخطة تراهن في محافظة ذمار على الشيخ حسن عبدالرزاق رئيس فرع المؤتمر الشعبي في المحافظة، والشيخ احمد العزيزي عضو اللجنة العامة للمؤتمر، وقادة وضباط عسكريين وامنيين موالين لعفاش، من بيوت مشهورة مثل القوسي، المقدشي، وآلاف المنتمين للحرس الجمهوري من مديرية انس، وغيرها”.

وبينت المصادر السياسية في الشرعية، إن “الخطة تتضمن 8 محاور ومراحل رئيسة، هي: تحشيد واستقطاب للمواطنين عبر القطاعين الشبابي والنسائي للمؤتمر، تتضمن تحريضا ضد الخصوم ممثلين في الحوثيين والشرعية أو ما يسمى الإخوان، وتهييج الحنين لعهد نظام عفاش في مسألتي الاستقرار وصرف الرواتب”.

مضيفة: إن “هذه المرحلة الجاري تنفيذها منذ اشهر، تتضمن ايضا، ضخ احمد علي عفاش ويحيى صالح عفاش تمويلا ضخما للتجار الموالين لعلي عفاش والمنخرطين في المؤتمر الشعبي، لصرف مساعدات مالية وغذائية لقيادات وقواعد المؤتمر، وكذا صرف وتوزيع اسلحة وذخائر، لما يسمى الجيش الشعبي لعلي عفاش”.

وتابعت: “يشارك في الخطة من قيادات المؤتمر في الداخل، خالد الشريف، الامين العام المساعد للشؤون التنظيمية، محافظ الجوف ورئيس لجنة الانتخابات سابقا، ورئيس دائرة الشباب يحيى دويد (من القاهرة) ونائبه سالم العولقي المقيم في الامارات، واحلام البريهي، وكيلة بوزارة الشباب والرياضة في حكومة الحوثيين”.

لافتة إلى أن “من بين أبرز المشاركين في تنفيذ الخطة أيضا “القطاع النسائي بقيادة رئيسة قطاع في دائرة المرأة بمؤتمر صنعاء، زعفران المهنا، ووفاء الدعيس، عضو اللجنة العامة، رئيس القطاع النسائي بالمؤتمر الشعبي، من القاهرة، وايمان النشيري عضو اللجنة الدائمة رئيس القطاع النسائي للمؤتمر في محافظة ذمار”.

وذكرت المصادر السياسية بين ابرز منفذي الخطة في العاصمة صنعاء، حميد السدعي وسيف الهياشي، نائبا رئيس دائرة المنظمات في المؤتمر، وهادي القهالي، أحد مسؤولي الدائرة المالية للمؤتمر ونجله رئيس حكومة الشباب، وعبدالرحمن الاكوع، عضو اللجنة العامة، رئيس المؤتمر الشعبي في الامانة ووزير الاعلام سابقا”.

مشيرة إلى أن “عضو اللجنة العامة، هشام شرف، وزير خارجية الحوثيين، بدأ تمويل قطاعات شبابية وفعاليات، ويحيى دويد، عضو اللجنة العامة، رئيس دائرة الشباب، تولى التواصل مع مشايخ خولان، من القاهرة، واحمد محمد عبدالله الزهيري، عضو اللجنة العامة، رئيس الدائرة التنظيمية سابقا، التواصل مع مشايخ عمران”.

ولفتت المصادر محذرة، إلى أن “المرحلة الثانية للخطة، تختص بحملة تصفيات انتقامية عبر اغتيالات مباشرة أو رفع احداثيات لطيران التحالف، تستهدف قيادات حوثية وفي ما يسمى ثورة 21 سبتمبر، وقيادات اصلاحية وفي ثورة 11 فبراير، في مختلف المرافق والمجالات، وقد بدأت بكثافة في تعز، منذ اشهر”.

موضحة أن “المرحلة الثالثة، والتي بدأت في عدد من مديريات المحافظات الاربع المستهدفة، تتمثل في احتجاجات شعبية وتململ قيادات المجالس المحلية للمديريات والمحافظات والمشايخ، حيال التعامل مع سلطات الحوثيين والاخوان (الشرعية) وتوجيه انتقادات لتدهور الاوضاع وتردي الخدمات وغلاء المعيشة”.

المصادر السياسية في الشرعية، أبانت أن “المرحلة الرابعة والمقرر ان تكون قد بدأت هذه الايام، تتمثل في تعطيل مؤسسات الدولة، عبر التغيب عن الدوام، ثم اضرابات وتمردات، وصولا إلى فرض سيطرة الموظفيين المنتمين لجناح عفاش في المؤتمر الشعبي، بدعوى رفض الاقصاءات وتعيين الكفاءات وذوي الخبرات”.

وتوقعت المصادر أن “تبدأ مع بداية ديسمبر، المرحلة الخامسة لخطة اسقاط محافظات مربع الشمال تعز، واب، وذمار، والعاصمة صنعاء، واعادة نظام عفاش، والمتمثلة في تنفيذ قطاعات قبلية وقطع طرقات وصولا إلى تمرد مسلح لقيادات وضباط عسكريين وامنيين سابقين ومسلحين قبليين موالين لنظام علي عفاش”.

موضحة أنه “بالتزامن مع هذه الاحداث، وتنفيذ المرحلة السادسة، والمتمثلة في اعلان التمرد عبر وسائل اعلام المؤتمر الشعبي، ممثلة في قناة اليمن اليوم واذاعة يمن اف ام واذاعات محلية وصحيفة الميثاق وغيرها، ستنفذ المرحلة السابعة والمتمثلة في بسط السيطرة المسلحة على المؤسسات والشوارع ونشر نقاط امنية”.

ونوهت بأن المرحلة الثامنة للخطة، ستكون اجتياح عسكري لمجاميع القوات المشتركة في الساحل الغربي الموالية للامارات والخاضعة لقيادة طارق عفاش، مراكز المحافظات ومديرياتها، واعلان مديري المجالس المحلية ولاءهم لطارق بوصفه قائد التحرير، فيما يتسلم رؤوساء فروع المؤتمر الشعبي مهام المحافظين”.

في المقابل، أفادت المصادر السياسية في الشرعية، بأن التحالف العربي لدعم الشرعية بقيادة السعودية والامارات “قرر دعم الخطة واختيار ديسمبر موعدا لتنفيذها، كنوع من رد الاعتبار لنظام عفاش، والتكفير عن تركه والتخلي عنه عقب اعلان انتفاضته في الثاني من ديسمبر 2017، حتى لقي حتفه خلال يومين”.

مشيرة إلى أن “دعم التحالف سيكون عبر الاسناد الجوي، والاسناد المالي بضخ اموال رواتب 3 أشهر لموظفي الدولة المنتمين للمؤتمر الشعبي بالمحافظات الاربع، والاسناد الاعلامي لمجريات احداث تنفيذ الخطة، بوصفها تواكب تحرير المحافظات من الحوثيين، وبشأن تعز، ستصفها تحرير من عصابات مسلحة”.

وذكرت المصادر السياسية في الشرعية، أن دعم التحالف يشمل ايضا الاسناد السياسي، عبر الاعتراف بسلطات جناح عفاش في المؤتمر الشعبي وأي منطقة يسيطر عليها بوصفها محررة”. منوهة بأن “جناح عفاش، بات مؤخرا معتمدا دوليا كطرف رئيسي رابع بجانب الشرعية والمجلس الانتقالي وجماعة الحوثي”.

يشار إلى أن مسؤولين في الشرعية كانوا كشفوا قبل شهر، عن مخطط لاسقاط الشرعية والحوثيين واعادة نظام عفاش للواجهة، وحذرت قيادات المؤتمر وقواعده من الانجرار فيه، كاشفة عن أن “المخطط سربه جهاز مخابرات دولة عربية للحوثيين وبات مكشوفا تماما لهم، وينتظرون المبادرة بالخطوة الاولى لاجهاضه”.

مفأجاة مدوية قيادي كبير في حزب الإصلاح ومستشار العرادة يصل صنعاء للتفاوض مع جماعة الحوثي بشأن تسليم مدينة مارب

وصل صنعاءَ، الأحد، وفدٌ رفيعُ المستوى قادمٌ من مدينة مأرب، آخر معاقل الفصائل الموالية للتحالف شمال اليمن..

يتزامن ذلك مع حديث وسائل إعلام تابعة للإصلاح عن اتصالات مع “الحوثيين”.

وأفَادت وسائل إعلام في صنعاء بأن على راس الوفد مستشار محافظ هادي في مأرب، سلطان العرادة، ويدعى عبدالله نكير.

ونكير هو شقيق رئيس فرع “الإصلاح” في مديرية العبدية، عوض نكير.. وقد أعلن انشقاقه عن قوات هادي وانضمامه إلى صنعاء.

وتزامن انضمام نكير مع حديث أحمد عائض رئيس تحرير “مأرب برس” التابع للإصلاح عن اتصالات يجريها رئيس الاستخبارات في صنعاء اللواء عبدالله الحاكم “أبو علي الحاكم” مع قيادات بارزة في مأرب، وهو ما يشير إلى أن “الإصلاح” الذي يتعرض لضغوط داخلية وخارجية مع اقتراب قوات صنعاء من دخول المدينة، ومساعي التحالف تسليم دفة القيادة لخصومه بقيادة طارق صالح، يتجه لعقد صفقات مع صنعاء ينهي بموجبها معركة مأرب التي استنزفت قواه البشرية حتى اللحظة.

هكذا كان رد قبائل مأرب على عروض قيادات حوثية لتسليم المحافظة.

أوضح  الصحفي اليمني ورئيس تحرير موقع مأرب برس أحمد عايض عن كيفية تعامل قبائل مأرب مع عروض قدمها(ابو علي الحاكم) احد القيادات  الميدانية والعسكرية لميليشيات الحوثي  وثاني زعيم بعد عبدالملك الحوثي.

وأكد عايض ان ابو علي الحاكم  يجري  اتصالات لتقديم عروض ووعود ومواعيد لأختراق المجتمع القبلي بمحافظة مأرب.

وأضاف بالقول “ابو علي الحاكم يبدأ معركته الاستخباراتية لاختراق المجتمع القبلي بمحافظة مأرب”.

وأشار “اتصالات وتقديم عروض ووعود ومواعيد، تقابل بردود سبئية شامخة كشموخ  جبال البلق واعمدة معبد اوام، والكل يرد بكل عزة وثقة مأرب ابعد عليكم من عين الشمس”.

وأختتم عايض تغريدته “الحوثيون يتعاملون مع معادلة شرسة كل تفاصيلها تلفظهم”.

الامارات تأمر الانتقالي بحرب جديده مع الشرعية

بعد الدعم السخي من دوله الامارات لقوات المجلس الانتقالي بالسلاح الخفيف والمتوسط

وكذالك المال  المجلس الانتقالي ينفذ اوامر بن زايد بالسيطره على ابين وسقطرى ويقاتل

على مشارف محافظة شبوه فيما تكتفي السعوديه بالوقوف بدور المتفرج وكان الامر

لايعنيها وهي من تقود التحالف العربي لاستعاده ما يسمى الشرعية في اليمن فالمملكه

مشغول بالسيطره واحكام نفوذها على محافظة المهره التي لها اطماع عده من بينها ضم

المهره لها ومد انبوب نفطي من المحافظة الى بحر العرب ويكون لها منفذ لبحر العرب

واطماع اخرى غير معلنه فيمى اصبحت ما يسمى بالشرعية غطاء فقط لتنفيذ اجنده

الامارات والسعوديه في اليمن واليوم بعد تقدم الجيش اليمني على المجلس الانتقالي سعت

السعوديه لانقاذ المجلس الانتقالي واعلنت وقف اطلاق النار بين الجيش اليمني والمجلس

الانتقالي المدعوم امارتيآ ونشر قوات سعوديه ليتسنى للمجلس الانتقالي ترتيب صفوفه و

وترتيب اوراقه ثم يعود لمهاجمه الجيش اليمني في شبوه وابين

ختامآ السعوديه تخون الشرعية وتدعم المجلس الانتقالي الجنوبي لتحقيق اهدافها واهداف

الامارات ايضآ على مرئى ومسمع العالم اجمع ولم يحركوا ساكنا